حت المغنية الأميركية بريتني سپيرز بأنها وجدت صعوبة كبيرة في قبول إصرار مجلة «أل يو أس» على الظهور على غلافها وداخل عدد من صفحاتها وهي ترتدي فساتين غالية الثمن على أحدث خطوط الموضة لأنها اعتادت لبس البنطلون الجينز والملابس الرخيصة بصفة عامة.

وأضافت في حديث للمجلة أنها ظلت تفكر في كيفية تغيير طريقة لبسها لتكون مثل النجمة كيم كارديشيان التي عرفت بأناقتها وبارتداء أحدث خطوط الموضة من الفساتين عندما طالبتها بذلك المجلة الفرنسية في نسختها الأميركية.

وقالت «لقد اعتدت على منافسة النجمات الجميلات بملابس رخيصة لكنها ملابس قادرة مع ذلك على إظهار أنوثتي».

من ناحية أخرى، طالبت بريتني سپيرز محبيها بعدم تصديق كل ما تروجه الصحافة عنها من «طيش»، مؤكدة أنها أصبحت ملتزمة التزاما شديدا منذ أن أتمت هذا العام عامها الثلاثين الذي تعتبره مرحلة الحكمة والتعقل في حياة المرأة.

يشار إلى أن بريتني سپيرز كثيرا ما اتهمت بتناول المخدرات وبمخالفة قوانين المرور لدرجة أن المحكمة جردتها من رعاية طفليها ووضعتهما تحت رعاية والدها.